@NameAhmad1824 years agoلا اله الّا الله ما ارحمه سبحانن وتعالى عز وجل الخليل رب العباد اجمعين ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤سبحان الذي رحمنا من رحمته التي وسعت كلَّ شيء❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤ 1
@
@user-bn5uq8tu9b4 years agoاللهم ارحنا بعد التعب واسعدنا بعد الحزن واكفائنا بعد الصبر
@
@salihabouaiche50974 years agoاللهم ارحم أبي برحمتك. الواسعة اللهم برد ثراه جعل قبر روضة من رياض الجنه وجمعنا به في جناتك جنات النعيم
@user-bn5uq8tu9b4 years agoاللهم اجنبنا اذى الدنيا واحيرة النفس واحزن اليل وابكاء القلب واموت الضمير واسوء الخاتمه
@
@zaen__99424 years agoاللهم ارزقنا الجنة💚🍃 ونعيمها يارب العالمين وجميع المسلمين 🌸🍃 3
@
@ombaderalyafey64714 years agoهل تريد الفوز الحقيقي قال تعالى ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزأ عظيمأ
@
@user-hb2fb4kx6c4 years agoيارب: أنت ترى حال عبادك الضعفاء وأنت من يلجأ إليه المظلوم وأنت القادر على نصره نسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أن تنصر عبادك المظلومين 8
@
@user-gb5rm5mc4e4 years agoاللهم اجعلنا من عبادك الصالحين في الأمه وفي الجنة... يارحمن يارحيم 🙏
@
@youssef129924 years agoصلوا على اشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد Ashraf arrived on the creation and Messengers of Prophet Muhammad
@
@user-wd5dx6mm8f4 years ago"اللهم آغفر لنا وللمسلمين يا رب وآجعلنا من آهل الجنة "💜1
@
@ali-ur8ex4 years agoنفس المعلومة تم تمريرها عدة مرات في الفيديو
@
@yu_y64 years agoأدعو ل اخي في السجن مضلومآ يقال دعوة الغريب مستجابة😔 6
@
@airwolf24744 years agoاللهم ارحمنا واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات ورزقنا الجنة يا رب العالمين ،، آمين .
@
@abubakerjandan4 years agoشكرا لكم وبارك الله فيكم ما قصرتم معلومات قيمة ومفيدة
@
@user-ow5wx7ew4c4 years agoصل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبينا وخير الانام محمد 💖💖💖💖💖💖💖 وعلى اله طاهرين واصحابه كرام والتابعين
@
@user-bh6zr6cj8r4 years ago■بسم الله الرحمن الرحيم■ ●{☆● [ ٨٣ ] الجهاد في سبيل الله إعلاء لكلمته وأمره حكمه عز وجل ببيان الحق الأول ( ٢ ) ●☆}● السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومساكم الله بنور الكتاب والإيمان بإذن الله السميع العليم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين وعلى آله وصحبه اجمعين ، ولا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ، ولا إله إلا الله الملك الحق المبين ، قال تعالى :{ تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا } وقال تعالى :{ وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } نكمل مستعينين بالله متوكلين عليه بالبيان وفق الحال شهادة لله رب العالمين في العالمين :- اولا :- في بيان لزوم اقتران الرحمة بالإيمان :- ١- نقول بأمر الله تعالى :{ قل لمن مافي السماوات والأرض؟ قل لله : كتب على نفسه الرحمة ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون } ومنها:- ● بملك الله تعالى لما في السماوات والأرض فقد كتب على نفسه الرحمة ● الرحمة تحق ببيان شهادة القسط و ما يحدث في الآخرة :《 أن يجمعكم الله تعالى ليوم القيامة لا شك فيه ، فيحاسبكم ، و الخاسرين لأنفسهم الذين لم يؤمنوا》 ● ببيان الحساب على الإيمان في الآخرة تقام الحجة على الناس. ● كذالك في أعمال الدنيا تحق الرحمة بالعدل بعد بيان الحق واقامة الحجة على الناس ثم محاسبتهم على ما علمتهم عدلا. ● الإحسان بالعدل يسبقه (تعليم : إقامة للحجة) ويلحق به (محاسبة بعد البيان) ، فالعامل إن بينت له ماتريد منه ثم طالبته بالإنجاز وحكمت على عمله بعد البيان فقد انصفته ، وكذالك الناس في المعاملة ، وكذالك الأجيال والشباب لا تكون عادلا معهم إن لم تعلمهم ثم تحاسبهم عليه. ● بعمل ذي القرنين في { الكهف } وفق مبدأ ( العقاب لمن ظلم والثواب لمن أحسن ) ، فإن تمام العدل المحاسبة وفق العمل والإنجاز ، حتى لا يقتل العدل في المجتمع وتنبني المسؤولية في أفراده فيحيا به . ● يستنبط من الآية : الحق للناس بتعليمهم المجاني لعقيدتهم بالإيمان اولا لتشملهم الرحمة في الدنيا والآخرة ، ثم تعليمهم أنواع المعارف بالمجان ، وليس مقابل أموال مع التضليل كما يحدث اليوم بالإفساد المتعمد للناس. ● الرحمة تقتضي بيان الإيمان على حقيقته وفق الاعتقاد الذي تثبته المعاملة ثالثا:- إن الله تعالى جعل الحقوق كلها مع الإيمان للناس ، وهذا هو الأصل وفق فطرة الله تعالى التي فطر الناس عليها ، فان استطاع المؤمنون تطبيقها مع بعضهم معاملة فسيبلغوها لغيرهم معاملة ، وفاقد الشيء لا يعطيه . ٢ - حديث [ ثَلاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ حَلاوَةَ الإيمانِ: أنْ يَكونَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممّا سِواهُما، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إلّا لِلَّهِ، وأَنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ في الكُفْرِ كما يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النّارِ] ومنه:- ● الجامع للناس [حب الله ورسوله أكثر مما سواهما] ، فأما المؤمنون فلمعرفتهم أن الله تعالى واهب النعم قد استخلصهم من الشرك وأنواعه ، ببعث رسوله فيهم ليعدل بينهم وليدلهم الى طريق الجنة بالأمن والسلام في الدنيا والآخرة ، وأما الكافرون وإن لم يؤمنوا فعلى الأقل تصلهم حقوقهم وحقوق مستضعفيهم في الدنيا بالعدل وينعموا بالأمن والسلام فيها . ● [أن يحب المرء لا يحبه إلا لله ] : ولفظ [ المرء ] يدخل فيه ( المؤمن والكافر ) بمعنى إرادة الهداية والرحمة والإنصاف بالحقوق لكل الناس . ● [ يكره أن يعود في الكفر كما يكره..] : تقديرا لقيمة الإيمان الذي استنقذهم الله تعالى به من النار وفق حالهم السابق لمعرفة الإيمان وحالهم بعد معرفته. ثانيا :- الإيمان بالمعاملة ( المخالطة ):- ١- قال تعالى مبينا حال المتعاملين في قول داود عليه السلام :{ وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم } ومنها :- ● عموم معاملة الناس لبعضهم بالبغي ، واليوم كثير من الناس يجعل معاملته للغير فقط وفق مصلحته فقط ، بل ويعتبر ذكي وشاطر وفهيم إن خدع الناس. ● وغالبية الناس اليوم يهمها في أي معاملة تقديم الذي لها على الذي عليها ، هذا إن اهتموا بالذي عليهم أصلا ولم يجحدوه. ٢- لكن وفق حديث [ لا يؤْمِنُ أحَدُكم حتى يُحِبَّ للناسِ ما يُحِبُّ لنفْسِه ، وحتى يُحِبَّ المرءَ لا يُحِبُّه إلّا للهِ] فإنه :- ● ينتفي الإيمان بانتفاء تلك المعاملة . ● تقديم مايحب لأخيه عما يحب لنفسه ( بالإيمان ) ، فيه الإنصاف في المعاملة بالمثل ، وبوجه آخر : يعامل الناس بما يرضيه أن يعاملوه. ثالثا:- لب المسألة معاملة الله تعالى في الناس ، فالعمل لله رب العالمين وليس للنفس فيه نصيب ، وهذا يحتاج مراقبة ومجاهدة في الله تعالى. ● ويدل عليه البيان لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم بحديث [ إنَّما أنا بَشَرٌ، وإنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إلَيَّ، ولَعَلَّ بَعْضَكُمْ أنْ يَكونَ ألْحَنَ بحُجَّتِهِ مِن بَعْضٍ، وأَقْضِيَ له على نَحْوِ ما أسْمَعُ، فمَن قَضَيْتُ له مِن حَقِّ أخِيهِ شيئًا فلا يَأْخُذْ، فإنَّما أقْطَعُ له قِطْعَةً مِنَ النّارِ] ومنه: ▪ للعموم : المظلوم الذي لا يعرف الحق ، فله حق التقاضي بالاسلام الحق فيما يخصه انتصارا لنفسه بالحق وفق قوله تعالى :{ والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون } ▪ فإن كانت الغاية غير الحق فذالك سيفضي إلى النار ولا بد. رابعا :- الغاية الكبرى : مراقبة العبد لله تعالى في معاملة الناس ، وبهذا الحال فقط ينتشر العدل والأمن برقابة ذاتية من أفراد المجتمع ، بل وتنتهي أغلب قضايا ومشكلات المجتمع. ● ديننا له جوانب متعددة في كل المحيا《 إيمان بمعاملة الله ورسوله》《 إنصاف في معاملة الناس 》 ---- وصدق الله تعالى إذ يقول: { إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون } وصدق الله تعالى إذ يقول :{ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ☆[ إنما السبيل على الذين يظلمون الناس - ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ] ☆ ولمن صبر وغفر إن ذالك لمن عزم الأمور ☆ [ ومن يضلل الله فماله من ولي من بعده - وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون : هل إلى مرد من سبيل ؟] } وإنما المهتدي من ولايته لله رب العالمين ولنا رسوله من بعده ، إذ الولاية محصلة الحب. وكفى بربي هاديا ووليا ونصيرا ووكيلا ، وسبحان جامع الناس ليوم لا ريب فيه ، والله اكبر كبيرا ولله الأمر من قبل ومن بعد ، والله أعلى وأعلم وأحكم ؛؛ والله مولانا ، نعم المولى ونعم النصير ؛؛؛ وسبحان ربي رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين ؛؛؛ الإمام : بسام بن حسن غبره التميمي جده مساء الخميس الموافق ١٠ / رجب / ١٤٤١هجري ...1
@
@qkm.4 years agoتحدثوا عن مصيبة الإمام الحسين عليه السلام 1
Related videos for ما الذي سيفعله الله للصالحين في الجنة؟ ستبكي من روعة الوصف Oman:
ونعيمها يارب العالمين
وجميع المسلمين 🌸🍃 3
أنت ترى حال عبادك الضعفاء
وأنت من يلجأ إليه المظلوم
وأنت القادر على نصره
نسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك
أن تنصر عبادك المظلومين 8
وخير الانام محمد 💖💖💖💖💖💖💖
وعلى اله طاهرين واصحابه كرام والتابعين
●{☆● [ ٨٣ ] الجهاد في سبيل الله إعلاء لكلمته وأمره حكمه عز وجل ببيان الحق الأول ( ٢ ) ●☆}●
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومساكم الله بنور الكتاب والإيمان بإذن الله السميع العليم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين وعلى آله وصحبه اجمعين ، ولا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ، ولا إله إلا الله الملك الحق المبين ، قال تعالى :{ تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا } وقال تعالى :{ وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين }
نكمل مستعينين بالله متوكلين عليه بالبيان وفق الحال شهادة لله رب العالمين في العالمين :-
اولا :- في بيان لزوم اقتران الرحمة بالإيمان :-
١- نقول بأمر الله تعالى :{ قل لمن مافي السماوات والأرض؟ قل لله : كتب على نفسه الرحمة ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون } ومنها:-
● بملك الله تعالى لما في السماوات والأرض فقد كتب على نفسه الرحمة
● الرحمة تحق ببيان شهادة القسط و ما يحدث في الآخرة :《 أن يجمعكم الله تعالى ليوم القيامة لا شك فيه ، فيحاسبكم ، و الخاسرين لأنفسهم الذين لم يؤمنوا》
● ببيان الحساب على الإيمان في الآخرة تقام الحجة على الناس.
● كذالك في أعمال الدنيا تحق الرحمة بالعدل بعد بيان الحق واقامة الحجة على الناس ثم محاسبتهم على ما علمتهم عدلا.
● الإحسان بالعدل يسبقه (تعليم : إقامة للحجة) ويلحق به (محاسبة بعد البيان) ، فالعامل إن بينت له ماتريد منه ثم طالبته بالإنجاز وحكمت على عمله بعد البيان فقد انصفته ، وكذالك الناس في المعاملة ، وكذالك الأجيال والشباب لا تكون عادلا معهم إن لم تعلمهم ثم تحاسبهم عليه.
● بعمل ذي القرنين في { الكهف } وفق مبدأ ( العقاب لمن ظلم والثواب لمن أحسن ) ، فإن تمام العدل المحاسبة وفق العمل والإنجاز ، حتى لا يقتل العدل في المجتمع وتنبني المسؤولية في أفراده فيحيا به .
● يستنبط من الآية : الحق للناس بتعليمهم المجاني لعقيدتهم بالإيمان اولا لتشملهم الرحمة في الدنيا والآخرة ، ثم تعليمهم أنواع المعارف بالمجان ، وليس مقابل أموال مع التضليل كما يحدث اليوم بالإفساد المتعمد للناس.
● الرحمة تقتضي بيان الإيمان على حقيقته وفق الاعتقاد الذي تثبته المعاملة
ثالثا:- إن الله تعالى جعل الحقوق كلها مع الإيمان للناس ، وهذا هو الأصل وفق فطرة الله تعالى التي فطر الناس عليها ، فان استطاع المؤمنون تطبيقها مع بعضهم معاملة فسيبلغوها لغيرهم معاملة ، وفاقد الشيء لا يعطيه .
٢ - حديث [ ثَلاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ حَلاوَةَ الإيمانِ: أنْ يَكونَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممّا سِواهُما، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إلّا لِلَّهِ، وأَنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ في الكُفْرِ كما يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النّارِ] ومنه:-
● الجامع للناس [حب الله ورسوله أكثر مما سواهما] ، فأما المؤمنون فلمعرفتهم أن الله تعالى واهب النعم قد استخلصهم من الشرك وأنواعه ، ببعث رسوله فيهم ليعدل بينهم وليدلهم الى طريق الجنة بالأمن والسلام في الدنيا والآخرة ، وأما الكافرون وإن لم يؤمنوا فعلى الأقل تصلهم حقوقهم وحقوق مستضعفيهم في الدنيا بالعدل وينعموا بالأمن والسلام فيها .
● [أن يحب المرء لا يحبه إلا لله ] : ولفظ [ المرء ] يدخل فيه ( المؤمن والكافر ) بمعنى إرادة الهداية والرحمة والإنصاف بالحقوق لكل الناس .
● [ يكره أن يعود في الكفر كما يكره..] : تقديرا لقيمة الإيمان الذي استنقذهم الله تعالى به من النار وفق حالهم السابق لمعرفة الإيمان وحالهم بعد معرفته.
ثانيا :- الإيمان بالمعاملة ( المخالطة ):-
١- قال تعالى مبينا حال المتعاملين في قول داود عليه السلام :{ وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم } ومنها :-
● عموم معاملة الناس لبعضهم بالبغي ، واليوم كثير من الناس يجعل معاملته للغير فقط وفق مصلحته فقط ، بل ويعتبر ذكي وشاطر وفهيم إن خدع الناس.
● وغالبية الناس اليوم يهمها في أي معاملة تقديم الذي لها على الذي عليها ، هذا إن اهتموا بالذي عليهم أصلا ولم يجحدوه.
٢- لكن وفق حديث [ لا يؤْمِنُ أحَدُكم حتى يُحِبَّ للناسِ ما يُحِبُّ لنفْسِه ، وحتى يُحِبَّ المرءَ لا يُحِبُّه إلّا للهِ] فإنه :-
● ينتفي الإيمان بانتفاء تلك المعاملة .
● تقديم مايحب لأخيه عما يحب لنفسه ( بالإيمان ) ، فيه الإنصاف في المعاملة بالمثل ، وبوجه آخر : يعامل الناس بما يرضيه أن يعاملوه.
ثالثا:- لب المسألة معاملة الله تعالى في الناس ، فالعمل لله رب العالمين وليس للنفس فيه نصيب ، وهذا يحتاج مراقبة ومجاهدة في الله تعالى.
● ويدل عليه البيان لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم بحديث [ إنَّما أنا بَشَرٌ، وإنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إلَيَّ، ولَعَلَّ بَعْضَكُمْ أنْ يَكونَ ألْحَنَ بحُجَّتِهِ مِن بَعْضٍ، وأَقْضِيَ له على نَحْوِ ما أسْمَعُ، فمَن قَضَيْتُ له مِن حَقِّ أخِيهِ شيئًا فلا يَأْخُذْ، فإنَّما أقْطَعُ له قِطْعَةً مِنَ النّارِ] ومنه:
▪ للعموم : المظلوم الذي لا يعرف الحق ، فله حق التقاضي بالاسلام الحق فيما يخصه انتصارا لنفسه بالحق وفق قوله تعالى :{ والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون }
▪ فإن كانت الغاية غير الحق فذالك سيفضي إلى النار ولا بد.
رابعا :- الغاية الكبرى : مراقبة العبد لله تعالى في معاملة الناس ، وبهذا الحال فقط ينتشر العدل والأمن برقابة ذاتية من أفراد المجتمع ، بل وتنتهي أغلب قضايا ومشكلات المجتمع.
● ديننا له جوانب متعددة في كل المحيا《 إيمان بمعاملة الله ورسوله》《 إنصاف في معاملة الناس 》
----
وصدق الله تعالى إذ يقول: { إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون }
وصدق الله تعالى إذ يقول :{ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ☆[ إنما السبيل على الذين يظلمون الناس - ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ] ☆ ولمن صبر وغفر إن ذالك لمن عزم الأمور ☆ [ ومن يضلل الله فماله من ولي من بعده - وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون : هل إلى مرد من سبيل ؟] } وإنما المهتدي من ولايته لله رب العالمين ولنا رسوله من بعده ، إذ الولاية محصلة الحب.
وكفى بربي هاديا ووليا ونصيرا ووكيلا ، وسبحان جامع الناس ليوم لا ريب فيه ، والله اكبر كبيرا
ولله الأمر من قبل ومن بعد ، والله أعلى وأعلم وأحكم ؛؛
والله مولانا ، نعم المولى ونعم النصير ؛؛؛
وسبحان ربي رب العزة عما يصفون
وسلام على المرسلين
والحمدلله رب العالمين ؛؛؛
الإمام : بسام بن حسن غبره التميمي
جده
مساء الخميس الموافق ١٠ / رجب / ١٤٤١هجري ... 1